مجٌـرد ثُرثــرًه لآتـُنتـهــي ٌ
رحلتي وعندي أمل بعودتك إلى سمائي..!
رحلتي فأصبحت طائر مشرد
تائه في سماء الحب ..
طائر جريح
أصبحت لاأجيد التحليق
فأنتي من جعلني أخلع قناع الحزن
وأحلق لأنعم بالسعادة والدفئ
سيدتي:
أتسمعيني أم تقرأي أحرفي
أدمنت وجودك في مفضلتي
لآأجد نفسي
الأ في همسك وبين أحرف أسمك
أصبحت لاأجيد التحليق في سماء الحب بدونك
سيدتي :
أتسمعيني اجيبيني لاتتركيني وحيده
مثل طائرا" حائرا" متسائلا" ؟
إلى أي مكان يتجه
سيدتي :
أين انتي الآن فلقد طال غيابك
وطال صمتك ..!
فأسمعيني صوتك
سيدتي :
أقبلي عذري من أحرفي الجارحه !
بقلمي لاأحلل النقل دون ذكر المصدر
حماقة أنثى ..
حماقة أنثى ..
يالحماقتي ..
رزقني ربي بطير جميل نقي يخاف على نفسي أكثر مني
وبتفاهتي وحماقتي .. خسرت هذا الطائر .. والآن تركني
وأبتعد عن سمائي جعل يحلق في سماء لا أرض لها
أخاف أن يلتقطه غيري .. حاولت أرجاعه ..
لا جدوى..
ذهب وكله حزن كنت قاسيه بعض الشي
ولكني أحببته بقوه لدرجه أحسسته جزء" مني
آآآه .. كرهت حماقتي ..
لم احسسه بالأمان والحب
ذهب إلى عالم أخافه .. أخاف ان يحتويه أحضان أخرى
وتنسيه أحضاني ..
لايود الرجوع .. آآآه أعصابي تلفت
اود رجوعه في سمائي يحلق كيف يشاء ولكن
حضني يحتويه . وأفكاري تحتويه
سأحاول مره واخرى حتى موتي
حتى ولو خسرت أغلى ماأملك
لأجل الحصول عليه وأأرجاعه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)